Tuesday, 22 May 2012

الإمام ابو داود السجستاني

الإمام ابو داود السجستاني (202-275 هـ


نسبه وموطنه:

هو الإمام الثبت، أبو داود، سليمان بن الأشعث بن إسحاق الأزدي السجستاني، أحد حفاظ الحديث وعلمه وعلله، صاحب السنن.
والسجستاني: بكسر السين المهملة والجيم وسكون السين الثانية وفتح التاء المثناة من فوقها وبعد الألف نون، هذه النسبة إلى سجستان، الإقليم المشهور إلى جنوبي خراسان، والمزاحم للهند.
وفي ذلك الإقليم وفي سنة اثنتين ومائتين من الهجرة كانت ولادة أبي داود، وهو والد أبي بكر عبد الله بن أبي داود، من أكابر الحفاظ ببغداد، وكان عالماً متفقاً عليه، إمام ابن إمام، وله كتاب "المصابيح".
تربيته وأخلاقه:
نشأ أبو داود رحمه الله محبا للعلم شغوفا به، وكان همه منذ نعومة أظافره طلب حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وتدوينه، وقد بدت عليه أمارات النجابة منذ صباه، حتى إنه وهو في أيام حداثته وطلب الحديث جلس في مجلس بعض الرواة يكتب، فدنا رجل إلى محبرته وقال له: أستمد من هذه المحبرة، فالتفت إليه وقال: أما علمت أن من شرع في مال أخيه بالاستئذان فقد استوجب بالحشمة الحرمان، فسمي ذلك اليوم حكيماً.

ولشغفه الكبير بالعلم وحبه له فقد كان له كم واسع وكم ضيق، فقيل له: يرحمك الله ما هذا؟! فقال: الواسع للكتب والآخر لا نحتاج إليه.

وكان يشبه الإمام أحمد بن حنبل في هديه ودله وسمته، حتى قال بعض الأئمة: كان أبو داود يشبه بأحمد بن حنبل في هديه ودله وسمته، وكان احمد يشبه في ذلك بوكيع، وكان وكيع يشبه في ذلك بسفيان، وسفيان بمنصور، ومنصور بإبراهيم، وإبراهيم بعلقمة، وعلقمة بعبد الله بن مسعود، وقال علقمة: كان ابن مسعود يشبه بالنبي صلى الله عليه وآله في هديه ودله.
وقد قال عنه ابن خلكان: كان في الدرجة العالية من النسك والصلاح.
شيوخه
أخذ الامام ابو د اود علوم الحديث وغيرها من خيرة المشايخ في زمانه فكتب عن العراقيين والخراسانيين و الشاميين والبصريين والحجاز والمصرين وكان من ابرزهم.
1-
عثمان بن ابي شيبة
2-
ابي داود الطيالسي
3-
عبد الله بن مسلمة التعنبي 
4-
مسدد بن مسرهد 
5-
يحيى بن معين 
6-
احمد بن حنبل
7-
سليمان بن حرب
8-
احمد بن يونس.وغيرهم
تلاميذه:
حين وهب أبو داود حياته لعلم الحديث كان له تلاميذ كثيرون، يتعلمون منه ويروون عنه، ومن أشهرهم:

1-
ابنه ابو بكر عبد الله بن ابي داود
2-
ابو عبد الرحمن النسائي
3-
احمد بن محمد الخلال
4-
ابو علي محمد بن احمد الؤلؤي
5-
احمد بن سليمان النجار وهو آخر من روى عنه في الدنيا. 

مؤلفاته:
كان أبو داود رحمه الله من المكثرين في التأليف وبالذات في فنون علم الحديث رواية ودراية، فمن مؤلفاته: دلائل النبوة، وكتاب التفرد في السنن، وكتاب المراسيل، وكتاب المسائل التي سئل عنها الإمام أحمد، وله أيضا ناسخ القرآن ومنسوخه، وغيرها
تصنيفه للسنن:
سكن الامام ابو داود مدينة البصرة وقدم بغداد غير مرة وحدث بكتاب السنن بها ويقال :إنه صنفه بها وعرضه على الامام احمد بن حنبل فاستجأره واستحسنه.
قال الخطيب البغدادي رحمه الله تعالى حدثني ابو بكر محمد بن علي بن إبراهيم القارئ الدينوري من لفظه قال سمعت ابا الحسين محمد بن عبد الله بن الحسن القرصى قال سمعت ابا بكر بن داسة يقول سمعت ابا داود يقول سمعت ابا داود يقول: كتبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم خمسمائة الف حديث انتخبت منها ما ضمنته كتاب السنن جمعت فيه اربعة آلاف حديث وثمنمائة حديث.

وقد رتب أبو داود كتابه على كتب وأبواب، فشمل خمسة وثلاثين كتابًا، وواحدا وسبعين وثمانمائة وألف (1871) باب.
وفي "السنن" لم يقتصر أبو داود على الصحيح، بل خَرَّج فيه الصحيح، والحسن، والضعيف، وقد وضح منهجه فيه فقال: ذكرت في كتابي الصحيح وما يشبهه وما يقاربه، قال: وما كان فيه وهن شديد بيّنته، وما لم أذكر فيه شيئًا فهو صالح، وبعضها أصح من بعض.
وقد اختلفت الآراء في قول أبي داود: "وما لم أذكر فيه شيئًا فهو صالح" هل يستفاد منه أن ما سكت عليه في كتابه هل هو صحيح أم حسن؟ وقد اختار ابن الصلاح والنووي وغيرهما أن يحكم عليه بأنه حسن ما لم ينص على صحته أحد ممن يميز بين الصحيح والحسن.
وقد تأمل العلماء سنن أبي داود فوجدوا أن الأحاديث التي سكت عنها متنوعة، فمنها الصحيح المخرج في الصحيحين، ومنها صحيح لم يخرجاه، ومنها الحسن، ومنها أحاديث ضعيفة أيضًا لكنها صالحة للاعتبار ليست شديدة الضعف، فتبين بذلك أن مراد أبي داود من قوله "صالح" المعنى الأعم الذي يشمل الصحيح والحسن، ويشمل ما يعتبر به ويتقوى لكونه يسير الضعف. وهذا النوع يعمل به لدى كثير من العلماء، مثل أبي داود وأحمد والنسائي، وإنه عندهم أقوى من رأي الرجال.
ثناء العلماء عليه:

حاز أبو داود على إعجاب معاصريه وثقتهم، وقد عدّه الشيخ أبو إسحاق الشيرازي في "طبقات الفقهاء" من جملة أصحاب الإمام أحمد بن حنبل، وقال عنه إبراهيم الحربي لما صنف كتاب "السنن": "أُلِين لأبي داود الحديث كما ألين لداود الحديد"، وكذلك قال محمد بن إسحاق الصاغانى.
وقال الحافظ موسى بن هارون: "خلق أبو داود في الدنيا للحديث وفي الآخرة للجنة، ما رأيت أفضل منه".

وأما الحاكم أبو عبد الله فقال: "أبو داود إمام أهل الحديث في عصره بلا مدافعة".
وقال أبو بكر الخلال حين قال: أبو داود سليمان بن الأشعث السجستاني الإمام المقدم في زمانه رجل لم يسبقه إلى معرفته بتخريج العلوم وبصره بمواضعها أحد في زمانه، رجل ورع مقدم.. وكان إبراهيم الأصبهاني وأبوه بكر صدقة يرفعون من قدره ويذكرونه بما لا يذكرون أحداً في زمانه مثله".

وقال ابن حجر العسقلاني رحمه الله تعالى:سليمان بن الاشعث ابو داود ثقة حافظ مصنف السنن وغيرها. من كبار العلماء 
وفاته:
توفي الامام ابو داود السجستاني في مدينة البصرة يوم الجمعة لاربع عشرة بقيت من شوال سنة خمس وسبعين ومائتين عن ثلاث وسبعين سنة

وصلى عليه عباس بن عبد الواحد الهاشمي، ودفن الى جانب قبر الامام سفيان الثوري رحمه الله تعالى. 

سيرة الامام النسائي رحمه الله

التعريف بالمؤلف 
هو الحافظ أبو عبدالرحمن أحمد بن شعيب بن علي بن بحر بن سنان بن دينار النسائي، ولد سنة خمس عشرة أو أربع عشرة ومائتين - 214 هـ - ((بنساء)) بلدة مشهورة بخراسان ، وقد خرج منها جماعة من أعيان العلماء. 
وقيل أن سبب تسميتها بهذا الأسم أن المسلمين الفاتحين لما أرادوا أرض خراسان قصدوها فبلغ اهلها ذلك فهربوا ولم يتخلف بها إلا النساء فلما أتاها المسلمون لم يروا بها رجلاا واحدا فقالوا هؤلاء نساء ،والنساء لا يقاتلن فننسئ أمرها الى أن يعود رجالها. فتركوها ومضوا ، فسميت ((نساء )) بذلك . 
شيوخه: 
سمع من إسحاق بن راهويه، وإسحاق بن حبيب بن الشهيد ، وسيلمان بن أشعث، واسحاق بن شاهين ، والحارث بن مسكين ، واسحاق بن منصور الكوسج، ومحمود بن غيلان ، وقتبية بن سعيد ، واسحاق بن موسى الأنصاري، وابراهيم بن سعيد الجوهري، وإبراهيم بن يعقوب الجوزجاني ، ومحمد بن بشار ، وعلي بن حجر ، وأبي داود السجستاني ، وعلي بن خشرم ، ومجاهد بن موسى ، وأحمد بن بكار بن أبي ميمونة، والحسن بن محمد الزعفراني، وأحمد بن عبده ، وقدم دمشق الشام فسمع من هشام بن عمار ، ودحيما , وغير هؤلاء كثيرون سمع منهم من بلاد خراسان والحجاز، والعراق، والجزيرة، والشام ، ومصروقد اجتمع به جماعة من الحفاظ والشيوخ ، منهم عبدالله ابن الامام احمد بطرسوس، وأبو بشر الدولابي 

تلاميذه – رواته: 
أخذ عنه خلق كثيرون ورووا عنه ، منهم : الإمام أبو القاسم الطبراني، وأبو علي الحسين بن علي الحافظ النياموزي الطبراني، وأحمد بن عمير بن جوصا ، ومحمد بن جعفر بن قلاس ، وأبو القاسم بن أبي العقب ، وأبو الميمون بن راشد ، وأبو الحسن بن خذلم ، وأبو سعيد الأعرابي ، والإمام أبو جعفر الطحاوي ، ومحمد بن هارون بن شعيب ، وإبراهيم بن محمد بن صالح بن سنان ، وأبوبكر أحمد بن إسحاق السني الحافظ . 
مكانته العلمية : 
كان رحمه الله تعالى أحد الأئمة الحافظين أعلام الدين ، ركنا من أركان الحديث، حاذقا متضلعا متفننا ، بلغ في العلم أطوريه، ومارس المعضلات فانقادت إليه. ساد أهل عصره وبز علمائهم وتقدمهم فكان عمدتهم وقدوتهم ، مكانه بن أصحاب الحديث والعالمين بجرحه وتعديله معتبرة بين العلماء. 
سننه الكبرى : 
نقل التاج السبكي عن شيخه الحافظ الذهبي ووالده الشيخ الإمام السبكي أن الإمام عبدالرحمن النسائي أحفظ من الإمام مسلم صاحب الصحيح ، وأن سنته أقل السنن حديثا ضعيفا بعد الصحصحين . 
وقال بعض الشيوخ أنه لم يوضع في مصنفه في الإسلام وأنه أشرف المصنفات كلها . وقد قال ابن منده، وابن السبكي ، وأبو علي النيسابوري، وأبو احمد بن عدي ، والخطيب والدار قطني: كل ما في سنن النسائي صحيح غير تساهل صريح . 
وقال الحافظ ابو علي : للنسائي شرط في الرجال أشد من شرط مسلم . وكذلك كان الحاكم والخطيب يقولان أنه صحيح وأن له شرطا في الرجال أشد من مسلم. لذلك كان بعض علماء المغاربة يفضله على البخاري. . 
تعريف مختصر بسنن النسائي ومنزلته بين الصحاح 
ألف النسائي كتاب السنن الكبرى، وجمع فيه الصحيح، والحسن، وما يقاربه، ثم اختصره في كتاب سماه المجتبى من السنن (السنن الصغرى) ورتبه على الموضوعات، والأبواب الفقهية. قال بعض العلماء: إن درجة كتاب النسائي بعد الصحيحين؛ لأنها أقل السنن ضعيفًا. وانتقد ابن الجوزي عليها عشرة أحاديث وليس حكمه مسلمًا به، ففيها الصحيح، والضعيف، والحسن، والضعيف فيها قليل. 
وفاته : 
توفي رحمه الله في شعبان سنة اثنين وثلاثمائة بعد أن عمر تسعا أو ثماني وثمانين سنة. وقد اختلف بالمدينة التي مات بها

سيرة الإمام ابن ماجه

تعرّف على الإمام ابن ماجه ( 209- 273 ) هـ
اسمــه وبلـده :
هو الإمام المحدث الحافظ الثقة أبو عبد الله محمد بن يزيد ابن ماجه القزويني – و ماجه قِيل لقب ليزيد - صاحب السنن المشهورة أحدى كتب الحديث الستة التي مدار الإسلام عليها وقزوين بلد على ضفاف بحر قزوين من الجهة الجنوبية داخله اليوم في الحدود الإيرانية قال الحافظ الرافعي صاحب كتاب " التدوين في أخبار قزوين " : " أنها كانت تُسمى بالفارسية كشوين فعربت اللفظة وقيل قزوين " . 
شيـــوخـه : 
رحل أبن ماجه إلى العراق والبصرة وبغداد ومكة والشام ومصر وغيرها وسمع من أبي بكر بن أبي شيبة صاحب " المصنف " وأخوه عثمان بين أبي شيبة وأبي خيثمة ويزيد بن عمار اليمامي وغيرهم كثير وقد جمع شيوخه الحافظ الذهبي في كتاب سماه " المجرد في أسماء رجال سنن ابن ماجه " .
وصــف السنـن :
قال ابن ماجة : " عرضت هذه السنن على أبي زرعة الرازي فنظر فيه وقال : أظن إن وقع هذا في أيدي الناس تعطلت هذه الجوامع أو أكثرها ثم قال : لعل لا يكون فيه تمام ثلاثين حديثا مما في اسناده ضعف أو نحو ذا ( وعلّق الذهبي على هذا الكلام فقال ) قلت : قد كان ابن ماجة حافظا ناقدا صادقا واسع العلم وانما غض من رتبة سننه ما في الكتاب من المناكير وقليل من الموضوعات وقول أبي زرعة ان صح فانما عنى بثلاثين حديثاً الاحاديث المطرحة الساقطة واما الاحاديث التي لا تقوم بها حجة فكثيرة لعلها نحو الألف " ولأجل هذا صارت سننه في المرتبة السادسة والأخيرة من حيث الصحة وأما عدد كُتب السنن فـ(37) كتاب وعدد الأبواب قِيل (1500) باب وعدد الأحاديث (4341) حديث . 
شُـــروح السنــن : 
للسنن عدة شروح من أهمها وأشهرها " كفاية الحاجة في شرح ابن ماجه " المعروفة بحاشية السندي لأبي الحسن السندي المتوفى سنة (1133) هـ وكتاب " مصباح الزجاجة على سنن ابن ماجة " للحافظ السيوطي المتوفى سنة (911) هـ ومختصر شرح السيوطي " نور المصباح " للبجمعوي المتوفى سنة (1306) هـ وللكناني المتوفى سنة (840) هـ كتاب في زوائد أبن ماجه سماه " مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه " وكل هذه الكتب مطبوعة ومتداولة .
تلاميــذه ومؤلفاتـه : 
تتلمذ عليه كثير من الطلبة من أشهرهم أبو الحسن بن القطان وسليمان بن يزيد وأبو جعفر محمد بن عيسى وأبو بكر حامد الأبهري وجميعهم معروفون برواية السنن عنه وعن طريقهم اشتهرت وأما مؤلفاته :
1/ السنن وتسمى بسنن أبن ماجه .
2/ التفسير وهو مفقود .
3/التاريخ وهو أيضاً مفقود 
وفـاتـــه : 
قال الرافعي : " مات سنة ثلاث وسبعين ومائتين وتولى غسله محمد بن علي القهرمان وإبراهيم بن دينار الوراق وصلى عليه أخوه أبو بكر ودفنه أبو بكر وأبو محمد الحسن أخواه وابنه عبد الله " .

Friday, 9 March 2012

الاختبارات والتقديرات في جامعات السعودية


الاختبارات والتقديرات

يجوز لمجلس القسم الذي يتولى تدريس المقرر بناءً على توصية مدرس المادة السماح للطالبة باستكمال متطلبات أي مقرر في الفصل الدراسي التالي وترصد للطالبة في سجلها الأكاديمي تقدير غير مكتمل (ل أو IC) ولا يحسب ضمن المعدل الفصلي أو التراكمي إلا التقدير الذي تحصل عليه الطالبة بعد استكمال متطلبات ذلك المقرر، وإذا مضى فصل دراسي واحد ولم يتغير تقدير غير مكتمل (ل) أو (IC) في سجل الطالبة لعدم استكماله فيستبدل به تقدير راسب (هـ ) أو (F ) ويحسب ضمن المعدل الفصلي والتراكمي.
*   تحسب درجة الأعمال الفصلية للمقرر بإحدى الطريقتين التاليتين.
*   الاختبارات الشفهية أو العملية أو البحوث أو أنواع النشاط الصفي الأخرى أو بها جميعاً أو من بعضها واختبار تحريري واحد على الأقل.
*   إذا كانت دراسة مقررات الأبحاث تتطلب أكثر من فصل دراسي فيرصد للطالبة تقدير (م) أو ( IP) وبعد انتهاء الطالبة من دراسة المقرر تمنح التقدير الذي يتولى تدريسه الموافقة على رصد تقدير غير مكتمل (ل) أو (IC) في سجل الطالبة.
*   تحسب التقديرات التي تحصل عليها الطالبة في كل مقرر كما يلي
يكون التقدير العام للطالبة عند تخرجها وبناءً على معدلها التراكمي كالآتي:
o      (ممتاز) إذا كان المعدل التراكمي لا يقل عن 4.5
o      (جيد جداً) إذا كان المعدل التراكمي من 3.75 إلى أقل من 4.5
o      ( جيد) إذا كان المعدل التراكمي من 2.75 إلى أقل من 3.75
o      (مقبول) إذا كان المعدل التراكمي من 2 إلى أقل من 2.75


حساب المعدل الفصلي والتراكمي

خطوات حساب المعدل الفصلي:

1.    معرفة عدد ساعات المقرر
2.    معرفة الدرجة الحاصلة عليها في كل مقرر
3.    معرفة التقدير المقابل للدرجة
4.    معرفة قيمة التقدير
5.    معرفة النقاط وهي  ناتج حاصل ضرب عدد ساعات المقرر × قيمة التقدير
6.    نجمع النقاط الحاصلة عليها في جميع مقررات الفصل
7.    نجمع الساعات المسجلة في الفصل
8.    نقسم النقاط على الساعات، ينتج المعدل الفصلي

خطوات حساب المعدل التراكمي:
1.    نجمع نقاط الفصلين
2.    نجمع ساعات الفصلين
3.    نقسم مجموع نقاط الفصلين على مجموع ساعات الفصلين ينتج المعدل التراكمي.
تحسب التقديرات التي تحصل عليها الطالبة كالتالي: 
الدرجة المئوية
التقدير المقابل للدرجة

رمز التقدير
قيمة التقدير
من 95 إلى 100
ممتاز مرتفع

أ +
5.00
من 90 إلى أقل من 95
ممتاز

أ
4.75
من 85 إلى أقل من 90
جيد جداً مرتفع

ب+
4.50
من 80 إلى أقل من 85
جيد جداً

ب
4.00
من 75 إلى أقل من 80
جيد مرتفع

ج+
3.50
من 70 إلى أقل من 75
جيد

ج
3.00
من 65 إلى أقل من 70
مقبول مرتفع

د+
2.50
من 60 إلى أقل من 65
مقبول

د
2.00
أقل من 60
راسب

هـ
1.00

محروم

ح
1.00